إحنا كجزائريين في كندا، نحب نشارك الأخبار الصحيحة والموثوقة عن وطننا الجزائر، وصفحة “Info Oran” كانت دائمًا عند حسن ظننا
صفحة صادقة، تنقل الأخبار بشكل واضح، وتساهم في نشر الوعي ومساندة الأمن، وكلنا فخورين بالمجهود الكبير اللي يقوم به صاحب الصفحة وفريقه
الجالية الجزائرية هنا في كندا تتابع الصفحة بانتظام، وكل يوم نستفيد من المعلومات القيمة والمحتوى الوطني الأصيل 🇩🇿
نقول لكل جزائري: تابعوا Info Oran، لأنه مصدر موثوق وأمين لكل جديد يهم الجزائر وأمنها.
تحية حب وامتنان لكل من يخدم الوطن من بعيد ومن قريب، ونشجع صاحب الصفحة على الاستمرار في رسالته الوطنية النبيلة
نتقدّم بخالص التهاني والتقدير إلى إدارة صفحة “Info Oran” على موقع فيسبوك، التي برزت في الآونة الأخيرة كمنبر وطني صادق يسعى إلى دعم جهود الدولة الجزائرية في محاربة الجريمة والعنف الحضري، خاصة ما يتعلق بظاهرة عصابات الشوارع واستعمال الأسلحة البيضاء التي تهدد أمن وسلامة المواطنين في مدينة وهران وكافة ربوع الوطن.
لقد أثبتت هذه الصفحة، من خلال عملها الإعلامي الهادف ومسؤوليتها الأخلاقية، أنّ الإعلام الإلكتروني يمكن أن يكون شريكاً فعّالاً في حماية المجتمع، وذلك عبر نشر الأخبار الأمنية الصحيحة، والتبليغ عن المجرمين والمشتبه فيهم، وتوعية الشباب بخطورة الانحراف والعنف.
كما نثمّن التعاون المثالي بين صاحب الصفحة ومصالح الأمن الوطني، والفرق المختصة في محاربة الجريمة الإلكترونية، الذي ساعد في كشف عدة قضايا وتحديد هوية بعض المشتبه فيهم، وهو ما يعكس وعياً وطنياً عالياً وإخلاصاً في خدمة الوطن.
إنّ مثل هذه المبادرات الإعلامية الجادة تستحق كل الدعم والتشجيع من الدولة الجزائرية، سواء من خلال تسهيل عملها، أو حمايتها من أي تهديدات، أو حتى إدماجها ضمن برامج الشراكة الإعلامية والأمنية الرسمية، باعتبارها رافداً حقيقياً في تعزيز الأمن المجتمعي والتصدي للجريمة.
وندعو من هذا المنبر إلى أن تحذو باقي الصفحات المحلية والإعلامية في مختلف ولايات الوطن حذو صفحة “Info Oran”، من خلال نشر الوعي، ومكافحة الأخبار الزائفة، وتوجيه طاقات الشباب نحو خدمة الصالح العام، تحت شعار:
“معاً من أجل جزائر آمنة ومستقرة، تحترم القانون وتكرّم من يخدمها بصدق.”
تحية تقدير واحترام لصاحب الصفحة “Info Oran” ولكل من يقف إلى جانب مؤسسات الدولة في حماية المواطنين ونشر ثقافة الأمن والسلم.
🇩🇿 الجزائر وطننا جميعاً، وأمنها مسؤوليتنا جميعاً.







